اعتبرت حركة "حماس"، في بيان، أنّ "العملية العسكريّة التي قامت بها الجمهورية الإسلامية في إيران ضد الكيان الصهيوني المحتل، حق طبيعي ورد مستحق على جريمة استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق واغتيال عددٍ من قادة الحرس الثوري فيها".

وإذ أكّدت على "الحق الطبيعي للدول ولشعوب المنطقة في الدفاع عن نفسها في مواجهة الاعتداءات الصهيونية"، دعت وفق بيانها "أمّتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم وقوى المقاومة في المنطقة لمواصلة إسنادهم لطوفان الأقصى، ولحق شعبنا الفلسطيني في الحرية والاستقلال وإقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس".